وقال أنجفيز “على مستوى العالم وفي السويد، تنمو الأسواق المالية بصورة أكبر، من حيث أحجام التداول أو عدد الأدوات المالية المطروحة للتداول”، وهناك تغير آخر وهو المستويات العالمية التي تراجعت إليها أسعار الفائدة وهو ما يؤثر بشدة على نطاق تعديلات سياسات الفائدة لتحفيز الاقتصاد.
وأشار محافظ البنك المركزي السويدي إلى أن قرار البنك التركيز على ميزانيته أكثر من خفض أسعار الفائدة يعكس تغييرات طويلة المدى في النظام المالي العالمي وليس فقط الأزمة الراهنة. وأضاف أن العالم أصبح “إلكترونيا بصورة أكبر” وهو عامل إضافي يؤثر على السياسة النقدية، مشيرا إلى تأثير العملات الرقمية مثل بيتكوين.